ردَّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على منتقديه في الأحزاب اليسارية حول مشاركته في القداس مع بابا الفاتيكان يوم الثالث والعشرين من الشهر الجاري في مدينة مارسيليا.
الانتقادات التي طالت سيد الإليزيه على أساس أن مشاركة رئيس الجمهورية الفرنسية في مناسبة دينية يعد خرقا لمبدأ العلمانية السائد في البلاد.
ماكرون قال بأنه لن يتواجد في القداس على أنها مناسبة دينية بل بوصفها مناسبة احتفالية مهرجانية ، مشيرا إلى أن حضوره إلى جانب البابا مرده لكونه رئيسا للبلاد وليس لأنه رجلا كاثوليكيا.
فرانس بالعربي
