
قالت وزارة الخارجية الفرنسية بأنه لايوجد أي سبب يدفع لإجراء تطبيع مع نظام بشار الأسد.
وفي إحاطة صحفية اطلع عليها موقع فرانس بالعربي ذكرت الخارجية الفرنسية بأن زيارة بشار الأسد إلى الإمارات مسألة تخص أبو ظبي وفقا لسيادتها. غير أن الخارجية الفرنسية ذكّرت في إحاطتها الصحفية جميع الدول الساعية إلى إجراء تطبيع مع النظام بأن الأخير مازال مستمرا في قمع شعبه بوحشية.
وأكدت الخارجية الفرنسية بأن الطريق الوحيد المفضي إلى حل سياسي شامل هو القرار الأممي 2254 الذي ينص على إجراء انتقال سياسي في سوريا.
فرانس بالعربي